أسسها السيدان فورتز وهوفمان عام ١٨٤٩، وتطورت عام ١٩٥٧، وأصبحت مادة البولي يوريثان تُستخدم في العديد من الصناعات المختلفة، من رحلات الفضاء إلى الصناعة والزراعة.
بفضل نعومته الفائقة، ومرونته العالية، ومقاومته للتحلل المائي، ومقاومته للبرودة والساخنة، ومقاومته للتآكل، بدأت شركة "هارت تو هارت" بدراسته عام ١٩٩٤، وطوّرته لاستخدامه في إكسسوارات الحمامات، وخاصةً في الأجزاء الناعمة لأحواض الاستحمام، وذلك لتغطية عيوب المواد الصلبة مثل الأكريليك والزجاج والمعادن، مما يحمي الإنسان ويزيد من متعة الاستحمام. بالإضافة إلى استخدامه في الحمامات، يُستخدم البولي يوريثان أيضًا.استخدام مثاليفي الأجهزة الطبية والمعدات الرياضية والأثاث والسيارات وما إلى ذلك.
وقت النشر: ٢٥ أبريل ٢٠٢٣